لا أحد سيشعر بك حين ينسحق إيمانك تحت ضغط الإحباطات المتوالية , أو تفقد صديق عمرك ،،
القائمة طويلة , هذه أوجاع لا ينفع معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت وتبدو أي كلمة للمشاركة
مبتذلة مهما كانت بلاغتها !
سيربت الآخرون على كتفك , يحاولون إعطاءك بعض الدفء المؤقت ويختفون وليكون عليك بعدها
أن تفهم أن لا شيء يتغير في أبجدية الحياة !